من أذكار الكتاب والسنة

الصفحة الرئيسية - الفهرست
الفقير إلى الله تعالى سعيد بن علي بن وهف القحطاني

 

   

28- أذكار النوم

99- "يجمع كفيه ثم ينفث فيهما فيقرأ:بسم الله الرحمن الرحيم{ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ*اللَّهُ الصَّمَدُ*لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ*وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ} بسم الله الرحمن الرحيم{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ*مِن شَرِّ مَا خَلَقَ*وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ*وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ } بسم الله الرحمن الرحيم{ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ *مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ }ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده يبدأبهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده" ( يفعل ذلك ثلاث مرات )[1]

100- { اللّهُ لاَ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ }[2]

101- {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ * لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ}[3]

102- باسمك[4] ربي وضعت جنبي وبك أرفعه إن أمسكت نفسي فارحمها، وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين"[5].

103- "اللهم خَلَقْتَ نفسي وأنت توفَّاها لك مماتها ومَحْياها، إن أحييتها فاحفظها وإن أمتها فاغفر لها، اللهم إني أسألك العافية"[6].

104- "اللهم قني[7] عذابك يوم تبعث عبادك"( ثلاث مرات )[8].

105- " باسمِكَ اللهم أموت أحيا "[9].

106- " سبحان الله ( ثلاثاً وثلاثين ) والحمد لله ( ثلاثاً وثلاثين )والله أكبر(أربعاً وثلاثين )[10]

107- "اللهم ربَّ السموات السبع،ورب العرش العظيم،ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى، ومُنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذٌ بناصيته،اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء،وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، اقض عنا الدَّيْنَ واغننا من الفقر"[11].

108- "الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لا كافي له ولا مؤوي"[12].

109- "اللهم عالم الغيب والشهادة، فاطر السموات والأرض، رب كل شيء ومليكه أشهد أن لا إله إلا أنت أعوذ بك من شر نفسي، ومن شر الشيطان وشركه وأن أقترف على نفسي سوءًا أو أجرَّه إلى مسلم"[13].

110- " يقرأ {ألم } تنزيل السجدة، و{تبارك الذي بيده الملك}"[14].

111- " اللهم  [15]أسلمت نفسي إليك، وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبةً ورغبةً إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت"[16]

1- البخاري مع الفتح 9/62ومسلم 4/1723

2- من قرأها إذا أوى إلى فراشه فإنه لن يزال عليه من الله حافظ ولا يقربه شيطان حتى يصبح البخاري مع الفتح 4/487

3- من قرأها في ليلة كفتاه، البخاري مع الفتح 9/ 94 ومسلم 1/ 554 ، والآيتان من سورة البقرة ، 285 – 286

4- "إذا قام أحدكم من فراشه ثم رجع إليه فلينفض بصنفة  إزاره ثلاث مرات وليسم الله  فإنه لا يدري ماذا خلفه عليه بعده وإذا اضطجع فليقل ... " الحديث

5- البخاري 11/ 126 .ومسلم 4/ 2084

6- رواه مسلم4/ 2083وأحمد بلفظه 2/79

7- كان الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد أن يرقد وضع يده اليمنى تحت خده ثم يقول .........." الحديث

8- أبو داود بلفظه 4/311 وانظر صحيح الترمذي3/ 143

9- البخاري مع الفتح 11/113 ومسلم 4/ 2083

10- من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيراً له من خادم البخاري مع الفتح 7/71 ومسلم 4/ 2091

11- مسلم 4/ 2084

12- مسلم 4/ 2085

13- أبو داود 4/ 317 وانظر صحيح سنن الترمذي3/ 142

14- الترمذي والنسائي وانظر صحيح الجامع4/ 255

15- "إذا أخذت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الأيمن، وقل:...." الحديث

16- قال صلى الله عليه وسلم لمن قال ذلك : "فإن متَّ،متَّ على الفطرة " البخاري مع الفتح 11/113 ومسلم 4/ 2081