الخافض الرافع

قال تعالى: والسماء رفعها ووضع الميزان "7" (سورة الرحمن)

هو الذي يخفض الكفار بالإشقاء، ويرفع المؤمنين بالإسعاد. وهو الذي يرفع أولياءه بالتقرب، ويخفض أعداءه بالإبعاد. هو رب الواقعة. الخافضة الرافعة، أي:

خافضة لقوم إلي النار، ورافعة آخرين إلي الجنة. الخافض لمن تعالى، الرافع لمن تواضع، ومن بيده الميزان يخفض ويرفع.

إذا وقعت الواقعة "1" ليس لواقعتها كاذبة "2" خافضة رافعة "3" (سورة الرحمن)

 

[ عودة للقائمة الرئيسيّة ]

//-->